اعود الى عشقي و رائحه الصندل على ضفاف انهر العبق و العشق المارق و التعلق بما لا يجب ان يكون .
!عندما اتعرف على يدي تحيك
و عهدي بها التنسيك
و رفع اليد تصرعا و تبجلا فقط 
جمود بلا اي تحريك
و السكون تحت الماء الغني بالزرنيخ 
و اظل افكر .. كيف اصل ؟
ان اردت السلامة لزمت فمي مقلتي حياتي مقفله في قاعه 
فيا اكون تماما الاحتجاب اموت غرقا 
او افتح ثغرا صغيرا فأموت سما و خرقا!
---
بكلمات ناقصه لمواقفي الناقصة اظل كامله مكمله لها 
هنا او هناك اوسع دائرتي و تضيق بسطور و يضيقها مساحه مربع اعيش كتابتي فيه 
كل حرف شهد واقعه يكفيها 4 متربعة بصميم الوجدان و اقيم عليها حدود الفضاء 
لما تخرج زفراتي؟
و تتقلص عباراتي؟
!و انا اعيش الاروع من ايامي
تكون الكلمات لي كالمغناطيس و انا مجالها لا استطيع الابتعاد عنها و تنفر مني 
اتكون بعد الحديد رصاص ينفر و يفتك
وشصار؟
اكتب و اكذب 
!انهار ابكي .. اعود لصلبي و بل احيانا للفرح اجري
لما قلوبنا هكذا؟ لا تعرف الدوام 
اما لم تربى على ان تموت بعد كل شائبه لتحسم امره 
!خلود دائم بجنه او نار 
لما تبعث من جديد و تتجدد و تنسى و علينا تقسى
البحر لي معه وقفات 
عندما اقف بحذوه 
لا انا اقبل عليه بشخص لا يستطيع خوض غمارة لأغرق 
و لا ادبر عنه الى تراب ادفن فيه  امري و معه راسي 
لما حياتنا متجدده كالبحر الذي تتصادم امواجه 
تؤلمه و تسعدنا!
ان مع العسر يسرى ...
صدق العلي العظيم ..صدق
 
